اهواك يا عمري بشغف الطفولة أشتاق دوما أن تطوقني ذراعاك أهواك لو خيروني العالم لن اختار سواك هو الحب أو الهيام مادهاك تغيب شمس نهاري فاستعجل الغد من أجل رؤياك أهواك كحب جارية لمملوكها تسعى لرضاك كنت حمامة براري أطير حرة وأعود سالمة دون عراك يوم أحببتك كنت قناصا حين رمتني عيناك سقطت مترنحة ..وعلمت بعد ذلك أنني صيد فيما وضعته في طريقي من شراك انسابت السنين من عمري وأفقت على وقع أسري في هواك أصبحت أحب سجني معاك
فهل يكفي هذا الغرام كي تعترف بحبي أم تحتاج أن أقبل يداك يالك من رجل متفرد الخصال...
حتى في الحب انت فريد في عيني ليس لك أخاك فما رأيك في فتاة تعلن نبوءتك وحياتها فداك وتعيش العمر كله وهي تهواك